الحمد لله:- أولاً أقول زادك الله حرصاً وجعلك سبباً للوصل وإعادة العلاقة بين الأرحام ولذا فابحثي عمن يعينك في هذا الأمر وحاولي أن تطيعي أبويك من جهة وتصلي أرحامك من جهة أخرى خصوصاً إذا كان سبب القطيعة خلافات شخصية لا علاقة لها بدين ولا خلق ولا شك أن الأبوين أعظم حقاً وقدرا
وبالنسبة للحديث فهو صحيح لكنه يدل على تأخير القبول لا على عدمه فأحسني الظن بالله وأما حديث التحريق فهذا الصحيح فيه أنه خاص بالمنافقين زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومتعلق بصلاة الجمعة كما جاء في رواية أخرى والله أعلم .