الحمد لله:- حالك كحال كثيرين وكثيرات ولا أملك لك أكثر من الإرشاد فعليك بما يلي:-
أولاً:- أن تكثيري من الاستغفار . ثانياً:- أن لا تعيشي على وهم المنامات بدعوى البشارة . ثالثاً:- أن تعيشي حياتك الطبيعية. رابعاً:- أن تسلمي قيادك لقدر الله فهو يفعل ما يشاء .خامساً:- أن تحسني الظن بالله بأن تعيشي على الأمل بتحقيق مرادك فالذي رزق مريم بغير زوج وإبراهيم بعد الكبر قادر على أن يحقق لك ما تريدين فالجأي إلى الله واستعيني بالصبر والصلاة والله أعلم .