الحمد لله:- 1:-إن أحببته لأجل معصيته فهذا هو الحرام وهذه معصية هي من الشرك الأصغر فقط أما إن أحببته لغير ذلك كأن تحبه لأخلاقه أو نحوها فهذا حب مشروع 2:- إن صح الحديث فلفظ الشرك هنا يقصد به الشرك الأصغر لا الأكبر
3:- أجل يموت على الإسلام وأمره إلى الله ملاحظة:- أنصحك بعدم الخوض في أحكام أشخاص معينين حتى لا تقع في خطأ يرديك والله أعلم .