الرئيسية / المقالات / كيف نستقبل #رمضان

كيف نستقبل #رمضان

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله تعالى وبعد:
فإن العبد لا يزال يتخير من الأعمال الصالحة ما يرقى به إلى الله تعالى، وأعظم ما يكون في المواسم المباركة، والتي منها شهر رمضان المبارك، ما يستدعينا لأن نبين كيف يمكن استقباله والمسابقة إلى تحصيل بركاته والتي منها:-
١. أن نستقبله بنية صادقة وهمة ونشاط.
٢. أن تتوفر لدينا النية الصادقة في صومه.
٣. أن نهيأ أنفسنا للمسارعة لكل خير فيه لنعمله من:-
* صدقات.
* زكوات.
* صلة أرحام.
* إطعام الطعام.
* تلاوة القرآن.
* الكف عن كل ما يخدش الصوم.
* إعانة وإغاثة الملهوف.
* التوسعة على الأهل بالطعام والشراب.
* تفقد أهل الحاجات.
* الدعاء للمسلمين والناس بالأمن والأمان وحقن الدماء.
٤. حمل النفس على كمالاتها في هذا الشهر المبارك.
٥. الحرص على رعاية الأوطان وذلك ب:-
* رعاية التجار رخص أسعار ما يحتاجه المواطنون.
* حماية الحكومات للمستهلكين من الاستغلال.
* حماية المستهلك نفسه من الهلع على السلع.
* رعاية أهل العلم لحاجة السائلين.

٦. حماية الأسر من كل ما يثير الشغب بينها لتظل أسراً متحابة.
٧. رعاية حق الجار.
٨ . البقاء على حفظ الجوارح مما يخدش الصيام.
٩. رعاية الأخلاق وحقوق الآخرين.

والله تعالى الهادي والموفق للصواب

بقلم/فضيلة الشيخ الدكتور سمير مراد

شاهد أيضاً

إداركات الروح – هل تتلاقى الأرواح في المنام؟ وهل أرواح الأحياء تتلاقى؟ حقائق مثيرة عن تلاقي الأرواح.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.