الرئيسية / المرئيات / السلاسل المرئية / الترياق في تفسير ابن عبد الرزاق / الترياق ..في تفسير ابن عبد الرزاق تفسير سورة الفاتحة

الترياق ..في تفسير ابن عبد الرزاق تفسير سورة الفاتحة

1:-التفسير مقدمة

وَكانَ مَدَارُ الدَّرْسِ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:

الحَدِيث عَنْ مَنْهَجِيَّةِ الشَّيْخِ فِي التَّفْسِيرِ.
• الحَدِيث عن حُكْمِ القِرَاءَةِ بِالمَقَامَاتِ. • الحَدِيث عن إعجاز القُرْآنِ الكَرِيم.
• الحَدِيث عن الأَحْرُفِ السَّبْعَةِ.
• الحَدِيث عن كَيْفِيَّةِ تَنَزِلِ القُرْآن.
•الحديث عن اِعْتِبَارِ كُلِّ مَا حَدَثَ فِي زَمَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ شرعاً.
• الحَدِيث عن عُلُومِ القُرْآنِ.

تَأْرِيخُ التَّسْجِيلِ ٢٠/٣/٢٠١٦

 

اشكالات وردت على منشور التفسير :

في البداية اسال الله ان يجزي شيخنا وفريق الموقع خير الجزاء ويبارك في اعمارنا جميعا

انا مقتنع بجميع ما تكلم عنه الشيخ , لكن للاستزادة والاستفادة

لماذا الاعجاز العملي ليس من اعجاز القرءان ؟؟ خصوصا ان كثير من اهل الكفر اسلموا من ناحيته اذ انهم يربطونه بان هذا العلم كيف لرسول الله ان يقوله قبل 1400 سنة , فاذن هو كلام الله اذ ان حقيقته العلمية بانت لنا في عصرنا وهي مذكورة فيه قبل 1400 سنة ؟؟ — ارجوا اني قد اوضحت السؤال ( مثال تدليلي الجهد الكبير
للشيخ د . ذاكر نايك الهندي )
السؤال الاخر بالنسبة لقضية اجتهاد الصحابة , هل يعني ان هناك من بعض اجتهاداتهم يمكن ان ترد ؟؟ فهناك من علمنا انه ان قاله الصحابي , نسكت نحن لعلم وفضل الصحابة ومرافقتهم الوحي ؟؟ ,
فمثلا قضية قرائة القرءان ان كان الانسان جنبا
على ما اظن ان ابن عمر رضي الله عنه قال بجوازه من الحفظ دون مس المصحف
وان سيدنا علي رضي الله عنه قال يمنع من قرائته حتى يغتسل
فقال لي الشيخ حينها عند تعارض خبران للصحابة وكان احدهما من الخلفاء الراشدين
ناخذ بمقولة الخليفة الراشد رضي الله عنه – الدليل وسنن الخلفاء الراشدين المهدين من بعدي –

وعلى هذا اقيس سؤالي ان الصحابي افضل منا نحن للزومه للوحي , فهل يمكن ان يرد بعض اجتهادهم ؟؟؟ ام اني ما فهمت المسالة اصلا التي طرحت في المحاضرة وبارك الله فيكم وبعلمكم وعمركم.

الحمد لله:- أشكر لأخينا حمزة ملاحظاته الدالة على حرصه وحبه للعلم أولاً:- قضية نفيي للإعجاز العلمي رأي شخصي قائم على مفهوم المعجزة إذ مفهومها عدم القدرة على الوصول إلى الإتيان بها ولذا كانت المعجزة في نظم القران الذي لا يقدر الخلق على الإتيان بأية منه وكون القران يشتمل على الغيب لا علاقة له بالإعجاز وإلا لزم كون أخبار القران عن القرون الماضية وعمارتها الدنيا معجزة ولا أعلم قائلاً بذلك فلم نلزم القول بأن النظريات والحقائق العلمية أعجاز مع كونه ليس أكثر من أخبار عن الغيب القادم نعم فيه دليل على نبوة رسول الله صلى الله عليه وسلم لكن لا يلزم منه أن يكون أعجازاً لأن الله ما تحدى به الخلق لأنهم أصلاً لا ينكرونه إذ كيف ينكرون حقائق كونية هم من أثبتها وإنما تحداهم بما أنكروه وزعموا أنه من كلام البشر فقال لهم هاتوا مثله أو بعض مثله والكلام فيه طول ويكفي هذا .
ثانياً:- وأما مسألة اختلاف الصحابة فلها صور الصورة الأولى :- اتفاقهم ومثل هذا لا يرد قط لأنه إجماع الصورة الثانية :- اختلافهم وهذا فيه الترجيح وله وجوه كان نرجح قول من فيهم الراشدون أو بعضهم أو أن نرجح من في كفتهم زيد ابن ثابت حين تكون مسالة مواريث وهكذا الصورة الثالثة :- أن يقول صحابي دون أن يعلم له مخالف وهنا ينظر إلى مدى تأييد ظواهر النصوص له فان وجد ما يؤيد قوله قبل وإلا رد كمسالة توريث الجد حيث رد فيها قول ابي بكر رضي الله عنه الصورة الرابعة أن يأتي الصحابي بتفسير للنص يخالف غيره من الصحابة في تفسيرهم فيرد قوله كغسل ابن عمر بواطن عينيه وكتفسيره للتفرق في البيع وغير ذلك من اجتهاداته حيث ردها العلماء الصورة الخامسة :- أن يكون قول الصحابي اجتهاداً محضاً بقياس أو حمل فهذا حكمه في كحكم أي عالم من حيث الصواب والخطأ ولا عصمة لأحد بعد رسول الله صلى الله عليه وسلم والله أعلم .

2:-التفسر الاستعاذة

وَكَانَ مَدَارُ الدَّرْسِ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:
•الحَدِيثُ عن الاستعاذة. •الحَدِيثُ عن مَدَاخِلِ الشَّيْطَانِ عَلَى العَبْدِ.
•الحَدِيثُ عن مَدَارِكِ الإِنْسَان وَرُؤَاهُ وفراسَتِهِ وَنَحْوِها. •الحَدِيثُ عن الطَّعْنِ عَلى العُلَماءِ وَ التَعَدي عَلَى حُرمَتِهِمْ.

 

 

3:- تفسير البسملة الجزء الأول

وَكَانَ مَدَارُ الدَّرْسِ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:
• التَّعْرِيفُ بِسُورَةِ الفَاتِحَةِ مِنْ ذِكْرِ فَضْلِهَا وَأَسْمَائِهَا والاستِشفاء بِهَا.
• تَفْسِيرُ البَسْمَلَةِ -بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ- الجُزْءُ الأَوَّل

 

 

4:-التفسير البسملة الجزء الثاني.

وَكَانَ مَدَارُ الدَّرْسِ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:
• تَفْسِيرُ البَسْمَلَةِ – بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ – الجُزْءُ الثَّانِي.
• الحَدِيثُ عَنْ الأَسْمَاءِ وَالصِّفَاتِ وَفِرَقِ الإِسْلَامِ فِي إِثْبَاتِهَا وَنَفْيِهَا.
• الحَدِيثُ عَنْ دَلَالَاتِ الأَلْفَاظِ فِي اللُّغَةِ.
• الحَدِيثُ عَنْ محصورية العَدَدِ فِي أَسْمَاءِ اللهِ الحُسْنَى.

 

 

5:- التفسيرالحَمدَلةِ (الحَمْدُ للهِ).
وَكَانَ مَدَارُ الدَّرْسِ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:
• الحَدِيثُ عَنْ الحَمدَلةِ (الحَمْدُ للهِ).
• الحَدِيثُ عَنْ أَقْسَامِ الكَلَامِ فِي اللُّغَةِ.
• الكَلَامُ عَلَى (ال) التَّعْرِيفِ وَعَنْ أنواعها فِي (الحَمْد)َ.
• الحَدِيثُ عَنْ الفَرْقِ بَيْنَ الحَمْدِ وَالشُّكْرِ.
• الحَدِيثُ عَنْ إِعْرَابِ الحَمدَلةِ.

 

6:-التفسير (الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ).

  وَكَانَ مَدَارُالدَّرْسِ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:

  • تَفْسِيرُ قَوْلِهِ تَعَالَى: (الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ).
  • الحَدِيثُ عَنْ عِلْمِ القِرَاءَاتِ وَغُلُوْ طَائِفَةٍ فِيهِ.
  • الحَدِيثُ عَنْ رَسْمِ المُصْحَفِ.

 

 

7:- التفسير(الحَدِيثُ عَنْ ثَوَابِتِ الدّّينِ الكُليَّةِ )

الدَّرْسُ السَّابِعُ وَكَانَ مَدَارُهُ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:
• الحَدِيثُ عَنْ ثَوَابِتِ الدّّينِ الكُليَّةِ وَأَنَّها أَكْبَرُ أَسْبَابِ اِجْتِمَاعِ الأُمَّةِ.
• الحَدِيثُ عَنْ وَحْدَانِيَّةِ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى.
•الحَديثُ عَنْ الإِيمَانِ بِنُبُوَّةِ النَّبِيِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
• الحَدِيثُ عَنْ الإِيمانِ بِالبَعْثِ بَعْدَ المَوْتِ.

 

8:-الدَّرْسُ الثَّامِنُ تَفْسِيرُقَولهِ تَعَالَى: {اياك نَعَبُدُ وَإِيَّاكَ نَستَعينُ}

وَكَانَ مَدَارُهُ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:
• الحَدِيثُ عَنْ العِبَادَةِ.
• الحَدِيثُ عَنْ فَوَائِدِ إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْعَيَنُ.
• هَلْ هُنَاكَ مَعبودَاتٌ مِنْ دُونِِ اللهِ.
• هَلْ كُلُّ تَبْدِيلٍ فِي شَرَعِ اللهِ كُفرٌ؟.
• مَاهِيَ الفَائِدَةُ مِنْ عَرضِ بِضَاعَتِكَ أَمَامَ الله؟

 

 

 

9:-الدَّرْسُ التَّاسِع وَكَانَ اِسْتِكْمَالًا لِتَفْسِيرِ قَوْلهِ تَعَالَى:{اياك نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ }..

وَكَانَ مَدَارُهُ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:

  • الحَدِيثُ عَنْ فؤائدِ العِبَادَةِ الحَقةِ.
  • الحَدِيثُ عَنْ الفِراسةِ.
  • الحَدِيثُ عَنْ الأَسْبَابِ الَّتي تُنِيرُ القَلْبَ.
  • الحَدِيثُ فِي كُنهِ النُّبُوَّةِ وَهَل هِيَ عَطَاءٌ أَمْ اِكْتِسَابٌ.

 

10- الدَّرْسُ العَاشِرُ:
اِسْتِكْمَالًا لِتَفْسِير قَولِهِ تَعَالَى: {اياكَ نَسْتَعِينُ }، وَكَانَ مَدَارُهُ عَلى القَضَايا التَّالِيَة:
• الحَدِيثُ عَنْ القُدْرَةِ فِي التَّكْلِيفِ.
• الحَدِيثُ عَنْ صِفَاتِ اللهِ تَبَارَكَ وَتَعَالَى.
• الحَدِيثُ عَنْ الاِسْتِعَانَةِ وَالاِسْتِغَاثَةِ وَالتَّوَسُّل.

الدرس الحادي عشر

تَفْسِيرُ قَوْلِهِ تَعَالَى: { اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ }
وَكَانَ مَدَارُهُ عَلَى القَضَايَا التَّالِيَةِ:
• الحَدِيثُ عَنْ أَنْوَاعِ الهِدَايَةِ.
• الحَدِيثُ عَنْ أَنْوَاعِ التَّفْسِيرِ.
• الحَدِيثُ عَنْ مَاهِيَّةِ المَنْهَجِ السَّلَفِيِّ.
• الحَدِيثُ عَنْ تَعْظِيمِ أَهْلِ العِلْم.

 

شاهد أيضاً

حلاوة الإيمان – فضائل وفوائد وشمائل – المجلس الثاني

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *